زراعة الأجداد.. مزارع عائمة في بنجلادش لتجنب ارتفاع منسوب المياه والفيضانات
(تقرير رويترز) - أعاد المزارع محمد مصطفي إحياء ممارسات الزراعة التي اتبعها أسلافه عبر استخدام طوافات عائمة لتجنب خطر ارتفاع منسوب المياه والفيضانات خاصة في مزارع الدلتا المنخفضة
زراعة الأجداد.. مزارع عائمة في بنجلادش لتجنب ارتفاع منسوب المياه والفيضانات - تصوير رويترز
في جنوب غرب بنجلادش.
المزارع العائمة طريقة الأجداد للزراعة في المناطق المغمورة بالمياه المزارع محمد مصطفى أعاد إحياء ممارسات أسلافه في الزراعة باستخدام الطوافات التي تتجنب تهديدات ارتفاع منسوب المياه والفيضانات
وقال محمد مصطفى – مزارع: " عندما كنت طفلاً، كانت هذه المنطقة عبارة عن أرض جافة، كنا نلعب في الحقول ونزرع الأرز. ولكن مع ارتفاع منسوب المياه في كل من البحر والنهر، بدأت المياه تتراكم هنا، لذا لا يمكننا زراعة المحاصيل بعد الآن. لقد كنت أزرع الشتلات على عوامات على مدى السنوات الخمس الماضية، وأزرع شتلات من خضراوات مختلفة. "
تم نسج العوامات من سيقان زهور الياقوتية بطول 6 أمتار وعرض متر واحد ويستغرق صناعتها شهرين مع وجوب استبدالها بعد كل حصاد هذه التقنية التي تعود لـ 200عام تبناها من قبل المزارعون الذين واجهوا الخطر أثناء موسم الفيضانات الذي كان يستمر لنحو 5 أشهر كل عام أما الآن فبات يصل إلى 10 أشهر وتعتبر بنجلادش من أكثر البلدان عرضة للتغير المناخي بسبب تفاقم العوامل الطبيعية .
صورة من الفيديو - تصوير رويترز
من هنا وهناك
-
عراقجي: إيران لا تزال تدرس إن كانت ستشارك بالجولة المقبلة من المفاوضات النووية
-
قطر ترفض المخاوف المتعلقة بإهداء طائرة لترامب
-
سفير السودان في الأمم المتحدة يتهم الإمارات بتنفيذ هجمات 4 مايو على بورتسودان
-
سي إن إن: ‘ إسرائيل تستعد لمهاجمة المنشآت النووية في إيران‘
-
رويترز : الرئيس السوري وافق على إعادة متعلقات الجاسوس إيلي كوهين لإسرائيل
-
فرقة تشجيع يابانية تثبت أن البدلات ليست فقط للأعمال التجارية
-
أمريكا تحذر من انهيار وشيك للنظام في سوريا: ‘حرب أهلية على الأبواب‘
-
بريطانيا تجمّد مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل وتستدعي السفيرة الإسرائيلية في لندن
-
مصادر لبنانية: غارة اسرائيلية تستهدف دراجة نارية في بلدة المنصوري - الجيش الاسرائيلي: قضينا على قائد في حزب الله
-
المرشد الإيراني الأعلى: لا أتوقع نجاح المفاوضات النووية
إعلانات
إعلانات
أرسل خبرا