النفط ينخفض مع انحسار التوترات الجيوسياسية
17-11-2022 06:41:23
اخر تحديث: 17-11-2022 08:56:00
سنغافورة (رويترز) - واصلت أسعار النفط انخفاضها يوم الخميس مع انحسار التوترات الجيوسياسية، في حين أضافت زيادة الإصابات بكوفيد-19 في الصين إلى المخاوف المرتبطة بالطلب في أكبر مستورد للخام في العالم.

صورة للتوضيح فقط - تصوير: bjdlzx - istock
وبحلول الساعة 04:30 بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.04 بالمئة أو 1.1 بالمئة إلى 91.82 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 1.17 دولار أو 1.4 بالمئة إلى 84.42 دولار للبرميل.
وتراجع خام برنت 1.1 بالمئة يوم الأربعاء في حين نزل خام غرب تكساس الوسيط 1.5 بالمئة.
وقالت بولندا وحلف شمال الأطلسي يوم الأربعاء إن صاروخا سقط في بولندا ربما يكون انطلق من الدفاعات الجوية الأوكرانية وليس ناتجا عن ضربة روسية، وخفف هذا المخاوف من اتساع نطاق الحرب بين روسيا وأوكرانيا وامتدادها إلى بقية أنحاء المنطقة.
كما تأثرت الأسعار بعد تقرير مخزونات متفاوت من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية.
وانخفضت مخزونات الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم 5.4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 11 نوفمبر تشرين الثاني إلى 435.4 مليون برميل وفقا لما أعلنته إدارة معولمات الطاقة، وهو ما يقل بكثير عن توقعات رويترز بانخفاضها أكثر من 440 ألف برميل يوميا.
لكن مخزونات البنزين ونواتج التقطير زادت أكثر من المتوقع.
وذكرت لجنة الصحة الوطنية الصينية اليوم الخميس إن الصين سجلت 23276 إصابة جديدة بمرض كوفيد-19.
(إعداد مروة سلام للنشرة العربية)
من هنا وهناك
-
وزير المالية: الاقتصاد التركي يعود إلى ‘دورة إيجابية‘
-
‘ستاندرد اند بورز 500‘ و ‘ناسداك‘ يغلقان عند أعلى مستوياتهما على الإطلاق
-
الذهب يهبط وسط تفاؤل بشأن مفاوضات التجارة وتراجع الدولار يحد من الخسائر
-
تقرير يكشف الفروق في قيمة العمولة التي تجبيها البنوك من الزبائن
-
في أعقاب دعوى تمثيلية: الزام شبكة ‘همشبير لتسرخان‘ بتقديم امتيازات لزبائنها بحوالي 7 مليون شيكل
-
الذهب يتراجع مدفوعا بزيادة الرغبة في المخاطرة عقب اتفاق واشنطن وطوكيو
-
هذا هو موعد دفع مخصصات العودة للمدارس لمستحقيها
-
النفط يهبط مع تزايد المخاوف بشأن الطلب على الوقود جراء الحرب التجارية
-
الكنيست يصادق على خطة التعويضات ودعم المصالح المتأثرة بالحرب مع إيران: مَن يستحق الحصول على المنح؟
-
هل ندفع قريبا للبنوك مبلغا أقل مقابل الخدمات البنكية؟
أرسل خبرا