الفكرة وراء هذا الروبوت ليست جديدة إذ تُستخدم الدمى الحرارية بشكل شائع من قبل مصممي الملابس لضبط درجة الحرارة المناسبة للأزياء، لكن هذا الروبوت هو من اثنين فقط تستخدمهما المؤسسات البحثية، وهو الأول الذي يمكن استخدامه في الهواء الطلق.
يحتوي أندي على 35 مساحة سطحية مختلفة يتم التحكم في كل جهاز بشكل فردي باستخدام مستشعرات درجة الحرارة وأجهزة استشعار تدفق الحرارة ومسام للتعرق، ويمنح الفرصة للباحثين في محاكاة الظروف الجوية المختلفة".
صور من الفيديو - تصوير رويترز