(Photo by Ayman Yaqoob/Anadolu Agency via Getty Images)
"كيف نستطيع مع شعبنا... أن نقبل بمهزلة ما جرى في جلسة انتخاب رئيس للجمهورية الأربعاء الماضي، بعد ثمانية أشهر من الفراغ والانتظار، حيث انتُهك الدستور والنظام الديمقراطي بدم بارد".
وحث كل مسؤول على "الاعتراف بخطئه وتصحيحه" بعد قرابة ثمانية أشهر من الفراغ الرئاسي في لبنان.
وبعد أربع سنوات من الانهيار المالي الذي شهده لبنان في أسوأ أزمة له منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990، فشل البرلمان للمرة الثانية عشرة في انتخاب رئيس وهو المنصب المخصص للموارنة في ظل النظام الطائفي في البلاد.