بكى طفل بجانبي أثناء صلاة الجمعة فلازمني خوف في كل جمعة!
السؤال : في يوم من الأيام ذهبت لصلاة الجمعة، وصلت المسجد، وصليت تحية المسجد، وقرأت القرآن، وفي الصلاة بكى طفل بجانبي بصوت عال، تضايقت في الصلاة،
صورة للتوضيح فقط - تصوير:YusufAslan-shutterstock
ولم يتوقف صوته العالي، َقبل التسليم أحسست ببرودة في جسمي، تسارعت ضربات قلبي بقوة، وخفت، وعندما سلم الإمام خرجت مسرعًا، وذهبت إلى البيت كأني مرهق، ونسيت الموقف إلى الجمعة الثانية، ذهبت لمسجد آخر، وكان الموقف في بالي وأنا أقرأ سورة الكهف، تذكرت وقلت في نفسي: هل كان بهذا الطفل مس؟
رجع الخفقان بقوة وخرجت من المسجد، وجلست في الصفوف الخلفية، خطب الإمام، وزاد الخفقان، وخرجت في حوش المسجد، وجلست إلى أن أقيمت الصلاة، وصليت في الخارج مع الجماعة، وبدأ الخفقان بقوة، وتابعني هذا الشعور في كل صلاتي.
فحصت كل شيء، وكان كل شيء سليماً، ولكن كان الضغط مرتفعًا قليلاً، ولمدة شهر وزيادة وأنا على هذه الحالة، وزاد الضغط، وصرف لي حبوب الضغط، أعتقد اسمها (أملو ٥ جرام).
بعض الأطباء وصفوا لي حبوبًا للتوتر، وما زال التوتر في كل صلاة، فحصت الجرثومة، ولا توجد، أعطوني حبوب القولون، والارتجاع المريئي، وفي كل صلاة يأتيني التوتر، ويحدث معي مثل انتفاخ الجرثومة.
جزاكم الله خيرًا، أرشدوني، فآخر جمعة لم أصلها، وأخاف أن أتعود على هذا الخوف، علماً أني رقيت نفسي، وأحافظ على الأذكار.
من هنا وهناك
-
أمي عصبية ومديري ظالم ..فكيف أخرج من كربي؟
-
شاب : هل أنتظرها، أم أتزوج غيرها ؟
-
أمي تحرضنا على إخوتي من أبي ، ماذا أفعل ؟
-
شابة : بعد الخطبة ترددت في إكمال المشوار
-
زوجتي تسيء التعامل مع أهلي، فما توجيهكم لي؟
-
حلمت بالخاطب بعد الاستخارة، فهل أوافق عليه؟
-
سيدة : حماتي تسعى للتفريق بيني وبين زوجي ، ماذا أفعل ؟
-
شاب: ‘ انا سريع الغضب على زوجتي .. اريد حلاً ‘
-
كيف أتعامل مع من يهمزونني ويذكرونني بسوء في غيبتي؟
-
أخاف من كل شيء حتى أصبحت منطوياً لا أخرج من البيت!
التعقيبات