مدير قسم التربية والتعليم في مجلس كابول : التعلم عن بعد لا يعطي نفس المردود الذي يعطيه التعليم الوجاهي
يدفع الطلاب في البلاد ثمنا باهظا بسبب الحرب الدائرة في البلاد ، وخاصة طلاب منطقة الشمال .. فقد اضطر مئات الاف الطلاب بهجر مدارسهم والتوجه للتعليم عن بعد ،ي
مدير قسم التربية والتعليم في مجلس كابول يتحدث عن التعليم عن بعد في ظل الحرب
فما هو حال طلابنا اليوم بسبب هذه الوضعية ؟
للحديث اكثر عن هذا الموضوع ، استضافت قناة هلا في بث حي ومباشر نزار عيد مدير قسم التربية والتعليم بمجلس كابول المحلي .
وقال نزار عيد مدير قسم التربية والتعليم بمجلس كابول المحلي : "في كابول نعيش اجواء الحرب على مدار 24 ساعة ، أصوات الانفجارات وصفارات الإنذار تسمع بشكل دائم والناس بدأت تذوت الانصياع لتعليمات الجبهة الداخلية والتوجه الى الغرف الامنة والأماكن المحمية عند سماع صوت الصفارات "
وعن موضوع التعلم في ظل الظروف السائدة قال نزار عيد مدير قسم التربية والتعليم بمجلس كابول المحلي : " قبل يومين وبالاتفاق مع وزارة التربية والتعليم ووفق تعليمات الجبهة الداخلية تم إعادة صفوف التربية الخاصة وهذا به نوع من الراحة النفسية للطلاب وكم بالحري والحديث عن طلاب في ضائقة في الحياة اليومية العادية وفي أجواء الحرب والحالة النفسية الصعبة فان تواجدهم في غرف محمية مع طاقم علاجي مكثف يسهل عليهم ان يمروا هذه المرحلة ، باقي الطلاب يستمرون بالتعلم عن بعد وهناك خطط جاهزة في حال تم الانتقال الى التعلم الوجاهي " .
وتابع نزار عيد مدير قسم التربية والتعليم بمجلس كابول المحلي : " التعلم عن بعد لا يعطي نفس المردود ونفس الثمار التي يعطيها التعليم الوجاهي ولكن للظروف أحكام مع اننا نؤمن ان الطالب في المدرسة يكون آمن أكثر ومع ذلك الطالب وهو موجود في البيت هناك طواقم مختصة ترافقه من مستشارين واخصائيين نفسيين بالإضافة الى الطواقم التدريسية والاهل والتركيز في هذا الموضوع هو التواصل وإعطاء الطالب إمكانية التعبير عن النفس اكثر من المواد التدريسية ومع ذلك يحاول المعلم تمرير المواد التدريسية المطلوبة قد المستطاع " .
من هنا وهناك
-
الشرطة و ‘الشاباك‘: اعتقال مواطنَين يهوديين بشبهة تنفيذ مهام لصالح الإيرانيين خلال الأيام الأخيرة
-
الشرطة: لا يوجد مفقودين في طمرة
-
رئيس بلدية الناصرة: ‘التقيد بالإرشادات هو واجب وطني وأخلاقي يقع على عاتق كل فرد منّا‘
-
زوج القتيلة منار ووالد شذى وحلا يستذكر لحظة سقوط الصاروخ الذي حوّل منزلهم الدافئ الى دمار وأخذ معه أجمل ما في حياته: ‘ما كنت أعرف إني كنت بودعهّن‘
-
المفوض العام للشرطة يجري جلسة تقييم ميدانية قرب موقع سقوط الصاروخ في مدينة بات يام
-
الشرطة: اعتقال عامل صيانة من شرقي القدس بشبهة نشر منشورات تحريضية
-
رئيسا المتابعة والقطرية يزوران طمرة ويطلعان على حجم الكارثة
-
طمرة لا زالت تعيش تحت وطأة الصدمة: 4 ضحكات غابت تحت الركام إلى الأبد - تابعوا التغطية الخاصة
-
وصول 9 مصابين الى المركز الطبي للجليل في ساعات الليل في أعقاب اطلاق الصواريخ الايرانية
-
شركة ‘إل عال‘ تلغي رحلات جوية من وجهات عديدة للأسبوع القادم | اليكم القائمة الكاملة
أرسل خبرا