‘لافندا‘ تعود بحلة جديدة : افتتاح يضفي سحر الطبيعة ورونق الأناقة إلى منزلك
بعد استراحة قصيرة، تعود LAVANDA إلى ساحة التصميم، وهي تحمل في جعبتها تجربة تسوق متجددة مليئة بالإلهام والذوق الرفيع. بمجموعات جديدة مستوحاة من جمال الطبيعة وعبقها،
تهدف LAVANDA إلى إضفاء لمسة فريدة من الأناقة والدفء لكل منزل. قطع فنيّة مختارة بعناية من أنحاء العالم تزيّن التشكيلة، لتوفر لمسة تفرّد لكل زاوية وتلبي احتياجات جميع الأذواق.
وُلدت LAVANDA من رؤية الفنّانة والمصوّرة النصراويّة رنا شقحة، التي استطاعت، بفضل شغفها وخبرتها العميقة في تصميم المنازل، أن تُترجم الدفء، والأناقة، والتنوّع إلى قطع فنية تضفي سحرًا فريدًا على كل منزل. بفضل التزامها بالجودة، أصبحت رنا شقحة رمزًا للثقة لدى نخبة من الزبائن المميزين، والذين وجدوا في LAVANDA أداة للتعبير عن ذوقهم الخاص.
بدأت مسيرة LAVANDA برؤية بسيطة – استيراد قطع فنية فريدة من مختلف بقاع العالم لتزيين البيوت بروح الجمال والطبيعة. ومن هنا، قدّمت LAVANDA قطعًا تتماشى مع روح المرأة العصريّة، لتجمع بين الأناقة والعملية، وتستند إلى تفاصيل مستوحاة من الطبيعة، خاصةً من حقول اللافندر التي تضفي جوًا من الهدوء والأصالة.
توفّر LAVANDA خيارات تتناسب مع جميع الميزانيات، من قطع راقية بأسعار معقولة تمكّن الجميع من تجديد ديكور منازلهم بسهولة، إلى قطع فنية فريدة صُممت خصيصًا لهواة الفن الراقي والباحثين عن اللمسات الفاخرة.
نحن بانتظاركم لتكونوا جزءًا من تجربة LAVANDA الفريدة، حيث الجمال والأناقة يتلاقيان. زورونا في معرضنا الواقع قرب MERKAZA، شارع هعافودا 13، في نوف هجليل، لاستكشاف مجموعة مختارة من القطع الفنية والإكسسوارات التي ستضفي لمسة ساحرة على منازلكم.
من هنا وهناك
-
اتهام شاب من طمرة باطلاق النار على منزل جاره في وضح النهار | فيديو
-
جمع مليون شيكل لصالح الدفاع عن قيادية بالمظاهرات بعد ان قدم نتنياهو دعوى ضدها بادعاء ‘القذف والتشهير‘
-
رجل بحالة خطيرة اثر تعرضه لحادث دهس قرب الطيبة
-
شاب بحالة خطيرة اثر تعرضه لحادث عنف في سخنين
-
صدر حديثا : ‘زنابق الأيام‘ للأديب زهير دعيم من عبلين
-
الشيخ البروفيسور مشهور فواز يتحدث عن نشاطات مجلس الافتاء عشية موسم الحج
-
العثور على جثة رجل داخل سيارة محترقة في بئر السبع
-
د. أنور ياسين من عرابة حول العنف والجريمة في المجتمع العربي: نحن أمام مجزرة حقيقية
-
حالة الطقس : ارتفاع طفيف على درجات الحرارة
-
الوزير رون ديرمر : بعد 12 شهرا؟ ستنتهي حرب السابع من اكتوبر
إعلانات
إعلانات
أرسل خبرا