مسؤول حقوقي: مقبرة جماعية في سوريا تحوي 100 ألف جثة على الأقل
أفاد رئيس منظمة حقوقية سورية مقرها الولايات المتحدة، بأن "مقبرة جماعية خارج العاصمة دمشق تحوي ما لا يقل عن 100 ألف جثة لأشخاص قتلتهم حكومة الرئيس المخلوع بشار الأسد".
ذهول، بهجة وفرحة بعد تحرير سجناء من معتقلات الأسد - فيديو للتوضيح فقط متداول بدون كريديت - نُشر حسب بند 27 أ من قانون حقوق النشر
وقال معاذ مصطفى رئيس المنظمة السورية للطوارئ في مقابلة هاتفية مع رويترز من دمشق، إن الموقع في القطيفة على بعد 40 كيلومترا شمال العاصمة السورية كان واحدا من خمس مقابر جماعية حددها على مر السنين. وأضاف : "مئة ألف هو التقدير الأكثر تحفظا" لعدد الجثث المدفونة في الموقع. إنه "تقدير متحفظ للغاية وغير عادل تقريبا".
وقال مصطفى إنه متأكد من وجود مقابر جماعية أكثر من المواقع الخمسة، وإن القتلى السوريين من بينهم مواطنون أمريكيون وبريطانيون وأجانب آخرون.
ولم تتمكن وكالة رويترز من تأكيد اقوال مصطفى هذه.
وصل مصطفى إلى سوريا بعد أن فر الأسد إلى روسيا وانهارت حكومته في مواجهة هجوم خاطف شنته المعارضة فأنهى حكم عائلته الذي دام أكثر من 50 عاما. وتحدث إلى رويترز بعد مقابلة أجراها معه برنامج (تشانيل 4 نيوز) البريطاني في الموقع بالقطيفة لإعداد تقرير عن المقبرة الجماعية المزعومة هناك.
وقال إن فرع المخابرات في القوات الجوية السورية كان "مسؤولا عن نقل الجثث من المستشفيات العسكرية، حيث جُمعت بعد تعرض أصحابها للتعذيب حتى الموت، إلى فروع مخابرات مختلفة، قبل إرسالها إلى موقع المقبرة الجماعية".
(Photo by Abdulkarem Al-Mohammad/Anadolu via Getty Images)
(Photo by Abdulkarem Al-Mohammad/Anadolu via Getty Images)
من هنا وهناك
-
حاملة طائرات أمريكية تتجه غربا من بحر الصين الجنوبي وسط التوتر بالشرق الأوسط
-
ماكرون: أرفض استخدام القوة العسكرية ضد إيران لتغيير النظام
-
ترامب: لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران
-
طائرة تابعة للخطوط السعودية تُغيّر مسارها بعد تهديد بوجود قنبلة
-
كاتس يهدّد خامنئي بمصير صدام حسين: ‘تذكر ما الذي حصل لجارك الديكتاتور‘
-
المتحدث باسم الخارجية القطرية: ‘التصعيد بين إسرائيل وإيران يؤخر التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة‘
-
وزير الخارجية الاماراتي عبد الله بن زايد يلتقي رئيس مجموعة ‘بلاكستون‘ الأمريكية
-
بيان مجموعة السبع يعبر عن دعم إسرائيل ويصف إيران بأنها مصدر لعدم الاستقرار
-
الصراع في الشرق الأوسط يلقي بظلاله على مؤتمر للطاقة في ماليزيا
-
رئيس أوغندا يوقع قانونا يعيد إمكانية تقديم مدنيين للمحاكمة العسكرية
إعلانات
إعلانات
أرسل خبرا