نائبة في البرلمان التركي تُقبّل يد أوردوغان .. وتثير جدلا
قبّلت النائبة في البرلمان التركي، سيدا ساريباش، يد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حين كان يوزع الهدايا والمصروفات على الأولاد بحفل بمدينة آيدن ما دفعه إلى إهدائها 200 ليرة كبقية الأطفال.
نائبة في البرلمان التركي تُقبّل يد أوردوغان .. وتثير جدلا - الفيديو عن صفحة Boşuna Tıklama على منصة إكس - نُشر حسب بند 27 أ من قانون حقوق النشر
وقالت وسائل إعلام تركية، إنه بينما كان أردوغان يوزع الهدايا والمصروفات على الأطفال عقب مشاركتها في المؤتمر الإقليمي العادي الثامن لحزبه في المدينة الواقعة غرب البلاد، اقتربت النائبة سيدا ساري باش منه وقبلت يده. إثر تلك اللفتة، قام أردوغان بإهدائها 200 ليرة كمصروف، كباقي الأطفال. بحسب ما نقلته وسائل أعلام تركية. ولاقى مقطع الفيديو المتداول ردود فعل واسعة وأثار جدلاً في أوساط روّاد وسائل التواصل الاجتماعي. ًًًوانتقد نشطاء على صفحات التواصل تصرف النائبة قائلين انه كان مهيناً، معتبرين إياه نوعاً من "الانبطاح أمام رئيس الحزب". كما سخر بعض المواطنين من المبلغ الذي منحه أردوغان للنائبة، متسائلين كيف تقبل ساري باش بالحصول على مبلغ كهذا فيما يتقاضى اردوغان راتبا كبيرا.
يشار الى أن النائبة ساري باش (40 عاما) هي نائبة عن حزب العدالة والتنمية في آيدن، فازت بلقب ملكة جمال تركيا عام 2006، ومن ثم قررت دخول السياسة، وشاركت أولا في المجلس التنفيذي لحزب العدالة والتنمية في منطقة ديديم، ثم تم انتخابها رئيسة لفرع نساء أيدين لحزب العدالة والتنمية، تم انتخابها كعضو في مجلس الإدارة والقرار المركزي لحزب العدالة والتنمية المكون من 75 عضوا في 24 مارس 2021.
صورة من الفيديو عن صفحة Boşuna Tıklama على منصة إكس - نُشر حسب بند 27 أ من قانون حقوق النشر
من هنا وهناك
-
‘ عبلين المجد... عندما تُصبح البلدة قصيدة - قراءة جمالية وجدانية في نص الأديب زهير دعيم‘ - بقلم: رانية مرجية
-
زجل ‘ أصلِح نفسَك ‘ – بقلم : أسماء طنوس من المكر
-
‘ عبلين المجد ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
المحكمة تدين أما كسرت بيضة على جبين ابنتها.. للمزاح على ‘تيك توك‘
-
‘ هُنا وطني ‘ - قصيدة بقلم : د. أسامة مصاروة
-
شاهدوا : حمامة تحلّق خلف صاحبها في شوارع القاهرة
-
طلاب اقتحموا مدرستهم ليلا للبحث عن نسخة امتحان بجروت.. ‘وأكلوها‘!
-
طيور مهاجرة نادرة تجذب زوار جزيرة ليسبوس اليونانية
-
فنلندا تعيد كرسياً مسروقاً يعود للقرن السابع عشر إلى دولة بنين
-
‘صداقة بالوراثة ‘ - بقلم: المحامي عماد زايد
إعلانات
إعلانات
التعقيبات