وتؤكد ان الطفل الذي يتحرك يستكشف، يتعلم، وينمي مهاراته الحياتية بطريقة طبيعية وممتعة. وعندما تكون هذه الحركة مشتركة مع الأهل، سواء من خلال اللعب أو ورشات العمل الإبداعية، فإنها تعزز الروابط الأسرية وتوفر بيئة داعمة تساهم في تنمية الطفل بشكل متوازن .
في هذا السياق، تأتي أهمية ورشات العمل الحركية التي تجمع الأمهات بأبنائهن والآباء بأطفالهم والتي تقوم عليها لوقانا مزاريب ، حيث تتيح لهم فرصة للتواصل العميق، وتعزيز الثقة بالنفس، وتنمية المهارات الحركية والذهنية بطريقة تفاعلية وممتعة.
ضيفة قناة هلا بهذه الفقرة اليوم هي المدربة المتخصصة بحركة الأطفال لوقانا مزاريب من الزرازير، التي لها خبرة واسعة في مجال تدريب الأطفال .