احتمال لتقديم سيارة بورش SUV جديدة تعمل بالبنزين
منحت سيارة ماكان بورش رخصة طباعة النقود منذ طرحها عام 2014 كونها تجني الكثير من الأرباح المالية بعد بيع أكثر من 800 ألف سيارة حتى الآن، لتواصل النجاح الهائل الذي سجلته شقيقتها الأكبر في الحجم بورش
هناك احتمال لتقديم سيارة بورش SUV جديدة تعمل بالبنزين
كايين منذ إطلاقها الجريء في عام 2002، ويبدو أن الصانع الألماني سيقوم بإنتاج سيارة بورش SUV جديدة تعمل بالبنزين.
تعكس فكرة بورش في تطوير سيارة SUV جديدة تعمل بالبنزين التوازن الاستراتيجي للعلامة التجارية بين الابتكار والتقاليد, على الرغم من التزام الشركة الألمانية بمستقبل كهربائي وكانت خطتها أن تصبح 80% من مبيعاتها من السيارات الجديدة كهربائية بالكامل بحلول عام 2030، والتخلص التدريجي من محركات البنزين بحلول نفس العام، ولكن قد تتراجع عن هذه الخطة بعد المبيعات المنخفضة التي سجلتها في عام 2024 الماضي للطرازات الكهربائية مما يستدعي استمرار التركيز على سيارات بنزين جديدة لارضاء العملاء.
قد تخدم سيارة بورش SUV جديدة تعمل بالبنزين عدة أهداف:
الطلب في السوق
في المناطق ذات البنية التحتية المحدودة للسيارات الكهربائية أو تردد المستهلكين تجاهها، لا تزال السيارات العاملة بالبنزين تحظى بشعبية. قد تستهدف سيارة SUV جديدة عشاق الأداء الرياضي، أو السعة على السحب، أو القيادة لمسافات طويلة دون قيود الشحن.
توسيع مجموعة الطرازات
تغطي سيارات بورشة الـ SUV الحالية؛ كايين، و ماكان، و ماكان الكهربائية، شرائح واسعة. قد تستهدف سيارة SUV جديدة شريحة متخصصة من السوق، مثل طراز أكبر مثل الإشاعات السابقة حول سيارة SUV مع 3 صفوف من كراسي ركاب، أو سيارة أكثر فخامة، أو مزود بإمكانيات مطورة للطرق الوعرة، بما يتماشى مع إرث العلامة في دمج الرياضية مع العملية.
استراتيجية انتقالية
مع انتقال بورش إلى السيارات الكهربائية، قد تشكل سيارة بنزين جسراً للعملاء غير الجاهزين للتحويل بعد. كما قد تتضمن تقنية بلج ان هايبرد PHEV، لتقديم خطوة وسيطة نحو الكهربائية مع الحفاظ على سمعة الأداء.
الربحية
لا تزال سيارات الـ SUV العاملة بالبنزين مربحة، يمكن أن تُموّل الإيرادات الناتجة عنها مشاريع بورش الطموحة في تطوير السيارات الكهربائية ومبادرات الاستدامة.
رغم أن التفاصيل تظل افتراضية حول سيارة بورش SUV جديدة، فإن تركيز بورش على ”الأداء الرياضي“ وتفاعل السائق يشير إلى أن أي سيارة SUV جديدة ستعتمد محركات قوية مثل محركات V6 و V8 مزودة بشواحن توربينية أو أنظمة هجينة، وتقنيات هيكلية متطورة. مع ذلك، يسلط هذا التوجه الضوء على تعقيد الموازنة بين الضغوط التنظيمية، والأهداف البيئية، وتفضيلات المستهلكين المتغيرة في صناعة السيارات.تصوير William's photo-shutterstock
من هنا وهناك
-
شاحنة فورد ‘سوير تراك‘ تهزم ‘السوبركارز‘ في 43 ثانية فقط!
-
أكيو تويودا: السيارات الكهربائية ليست الخيار الأنظف دائماً
-
مازدا CX-5 2026 الجديدة تكسر القواعد: أكبر حجمًا وأذكى من أي وقت مضى
-
تسارع خارق وصوت اصطناعي مذهل: هل هيونداي ايونيك 6 N 2026 هي المستقبل؟
-
بورشه تايكان بلاك إيديشن 2026 سيارة جاهزة من المصنع دون أن تختار شيئاً!
-
البدء بتجارب المستوى الرابع للمركبات ذاتية القيادة في الامارات
-
الكشف عن السيارة الأكثر شعبية في البلاد: هذه السيارة قفزت من صفر مبيعات إلى 8,459
-
هيئة الطرق والمواصلات في دبي توقّع مذكرة تفاهم لتجربة المركبات الذاتية القيادة
-
هوندا اليابانية تعلن إلغاء مشروع تطوير سيارة هوندا SUV كبيرة جديدة كهربائية
-
صوت صرير مكابح سيارة يُشعل فتيل الغضب … مازدا في قفص الاتهام!
أرسل خبرا