شابة : بعد الخطبة ترددت في إكمال المشوار
سأختصر قصتي: في بداية العام الحالي، وبناءً على رغبتي، جاء الشاب الذي أحبه لخطبتي، وذلك بسبب شعوري بالذنب تجاه ربي، ولأني أريد أن أكون معه بما يرضي الله، وأتوب إليه، كنت سعيدة ومستعدة لهذه الخطوة التي حلمت بها،
صورة للتوضيح فقط ، تصوير fizkes-shutterstock
ولكن عندما جاء وقت إعطاء موافقتي لوالدي، طلب مني أن أصلي صلاة الاستخارة، لم أكن مترددة، صليت الاستخارة ونمت، لكنني صُدمت عندما استيقظت وشعرت بشيء غريب، ومن هنا بدأت رحلتي مع التعب النفسي، ومع ذلك أعطيت الموافقة لوالدي، وتمت قراءة الفاتحة، وتحديد موعد الخطبة، ولكن بسبب وفاة جدي تم تأجيلها، وبقيت في حالة صدمة نفسية.
جاء موعد خطبتي، ورغم خوفي توكلت على الله، وتمت الخطبة، وشعرت بالسعادة في ذلك اليوم، وظننت أن الموضوع انتهى، لكن سرعان ما عاد شعور الخوف، وعدم الارتياح من جديد.
أشعر بالسعادة والراحة حينما أكون مع خاطبي، ولكن حين أكون وحدي أشعر بعدم السعادة، وفكرة فسخ الخطبة لا تفارقني، دون وجود أي سبب واضح لهذا التفكير، ومع ذلك، لا أريد حدوث هذا الشيء، ولكن الفكرة تُشعرني بالتعب، أريد أن أعرف سبب تفكيري المستمر بفسخ الخطبة؟ ولماذا أشعر بعدم السعادة وكأنه ليس من نصيبي؟
من هنا وهناك
-
زوجة: ‘اعتذرت لزوجي واعترفت بالخطأ لكنه مازال يعاملني بقسوة‘
-
تحققت الغاية من الخطوبة لكن أهلي غير موافقين على العقد!
-
أتهاون في المذاكرة رغم توفر الوقت قبل الامتحان، ماذا أفعل؟
-
كيف أوازن بين بر الوالدين وطموحاتي الدراسية؟
-
كثرة المشاكل العائلية أفقدتني التركيز في دراستي، فماذا أفعل؟
-
سيدة: زوجي يرفض أن يعطيني حقوقي الزوجية والمالية، ماذا أفعل؟
-
أريد إعفاف نفسي وأهلي يرفضون حتى يتزوج أخي الأكبر!
-
بسبب الخروج المتكرر أصبح أهلي يتشاجرون معي كثيراً!
-
أشعر أنني غير مرحب بي، فهل هي وسوسة؟
-
هل أُشجع زوجي على الزواج بأخرى من أجل مستقبل أبنائي؟
التعقيبات