تسعى لفك رموزها ومساعدة الآخرين على استغلال طاقاتهم الكامنة. تُقيم ورشات في أحضان الطبيعة، حيث تُرسّخ التواصل العميق مع الذات والعالم المحيط، وتزرع في المشاركين بذور التوازن والسلام الداخلي.
لكن طموحها لا يتوقف عند حدود العلاج، فهي ناشطة اجتماعية لا تتوانى عن مدّ يد العون، متطوعة في جمعيات خيرية، تزرع الأمل وتمنح وقتها وجهدها من أجل مجتمع أفضل. كما تفتح أبواب الإبداع من خلال دورات فنية لتنسيق الفواكه، تجمع فيها بين الجمال، الذوق، والفن، فتُحوّل الثمار إلى لوحات تنبض بالحياة.
رنين هي نموذج للشابة التي تصنع الفرق، وتنسج من شغفها طريقاً ينير دروب الآخرين.
مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما التقى رنين في بيتها في عين الأسد وحاورها حول العلاج بالطاقة والروحانيات ، وعطائها اللامتناهي وكذلك حول دورات تنسيق الفواكه التي تقيمها ... اللقاء الكامل في الفيديو المرفق ...
تصوير موقع بانيت