وجاء في رسالة المربية يسرى جابر : " النحاتين او الحنين او التحنين للحجاج اي التشوق لزيارة الديار المقدسة، فعندما يعلن عن موعد السفر يبدأ الحجاج بالاستعداد لرحلة السفر ، ويقبل الناس من الاهل والاقارب والاصحاب لتوديع الحجاج ، ويبدأن النساء بغناء هذا النوع من التحانين والدموع تنهمر من العيون، لان الفراق في ذلك الوقت كان صعبا لابتعاد الحاج عن اهل بيته اشهر ، والسفر في ذلك الوقت(ايام زمان)كان اصعب لانه كان يستمر مدة طويلة كونه كان على الابل والجمال والخيل ، وكان يعترض الحجاج كثيرًا من العقبات والصعاب والمخاطر والمصاعب " .
تصوير لجنة التنسيق العليا لشؤون الحج والعمرة لمسلمي 48