وقالت إيناس: "مكنتش بروح بيتي وكنت مقيمة في المستشفى، وكان بيجي بعض أصدقائي من الوسط يسهروا معايا في المستشفى عشان أخرج من مود التعب والوجع اللي كنت بحسّه والمسكّنات اللي باخدها، والموقف دا قرّبني من ناس مكنتش قريبة منهم وعرّفني على معادن الناس".
وأضافت: "كنت بحس نفسي ضعيفة بعض الوقت لكن دايماً كنت بقرّب أوي من ربّنا، وبحافظ على سورة (يس) من صغري، وبعد الحادثة كنت بسبّح ربنا وفجأة ألاقي نفسي بقول دعاء النجاة وبعدها حصلت الحادثة والحمد لله ربّنا نجّاني".
وأردفت بالقول: "قبل الحادثة كنت موجودة فنياً بشكل كبير وبعمل شغل كتير وبسبب الحادثة اتأخرت خمس سنين، لكن دا قضاء وقدر ربّنا بيختبر فيّ مدى الرضا والصبر، والتأخير أحسن بكتير لأن وارد مكنتش أبقى موجودة خالص".
واختتمت إيناس عز الدين حديثها بالقول: "الحادثة أكيد كانت نتيجة حسد، والحسد مذكور في القرآن، في واحدة في حياتي بتستكتر عليّ الخير والفرحة، مكنش في أي عربية جمبي وكنت راجعة من التصوير ورايحة لأولادي وفجأة العربية اتقلبت بي أكتر من مرة وكأن قوة إلهية طلّعتني من العربية في الاتجاه التاني من الطريق، والناس كانت بتدوّر عليّ في العربية بعد الحادثة، قوة العين الحاسدة صعبة".
صورة نشرتها الفنانة على صفحتها الانستغرام -بدون كريدت
صورة نشرتها الفنانة على صفحتها الانستغرام -بدون كريدت
صورة نشرتها الفنانة على صفحتها الانستغرام -بدون كريدت