قبل أن يخطفه رصاص الغدر، ويترك عائلته تغرق في الحزن والذهول.
وافادت مراسلة موقع بانيت أن الفتى كان طالبًا في الصف الثاني عشر، معروفًا بين زملائه بحيويته وأحلامه الكبيرة التي لم تكتمل.
الحدث المفجع خلّف صدمة كبيرة في صفوف العائلة وسكان البلدة، الذين عبّروا عن ألمهم واستنكارهم لتصاعد موجة العنف، مطالبين بوقف نزيف الدم الذي لا يستثني أحدًا، حتى أولئك الذين بالكاد بدأوا حياتهم.
المرحوم الفتى حبيب خالد العكة - صورة متداولة تم نشرها بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية 2007، اذا كنتم تعرفون من قام بتصويرها ابعثوا رسالة الى panet@panet.co.il