أو إلى مناطق محمية خاصة في أنحاء مختلفة من البلاد، وذلك في أعقاب التصعيد الأمني مع إيران .
وقد نُقل بعض أفراد العائلات إلى مجمعات محصنة، بينما نُقل آخرون فقط إلى شقق سكنية لا تقع في عنوان سكنهم الدائم. هذا الإجراء تم اتخاذه وفق القناة 13 " فور الضربة الافتتاحية التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي في الجمهورية الإيرانية، وذلك على خلفية مخاوف جدية من أن يحاول الإيرانيون استهداف ليس فقط المسؤولين الإسرائيليين الكبار، بل أيضا أشخاصا مقرّبين منهم" .
في المقابل يقتصر التواجد في الملجأ الأرضي الذي تدير منه القيادة الإسرائيلية الحرب، على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو والوزراء المعنيين، دون وجود لأي عناصر أخرى أو أفراد من العائلات.اصابة مباشرة لمبنى في مركز البلاد - تصوير سلطة الاطفاء