ماجد صعابنة والمحامي سعيد حاج يحيى يتحدثان عن اخر المستجدات والتطورات الأمنية
وسط تبادل واسع النطاق للضربات، دخلت المواجهات بين إسرائيل وإيران، مرحلة غير مسبوقة من التصعيد، في واحدة من أكثر المواجهات دموية وعنفا في تاريخ المنطقة.
ماجد صعابنة والمحامي سعيد حاج يحيى يتحدثان عن اخر المستجدات والتطورات الأمنية
في قلب هذه المشاهد، برزت مأساة مروعة هزت طمرة والمجتمع العربي برمته : مقتل أربع نساء من عائلة خطيب — منار، وابنتاها حلا، وشذا — بالاضافة الى سِلفة منار - وهي أيضا تدعى منار، لقين مصرعهن جراء قصف مدمر استهدف منزلهن، مخلفًا ألماً عميقاً وحدادًا في أوساط العائلة والمدينة بأكملها.
وفي بات يام، ارتفعت حصيلة الضحايا إلى سبعة قتلى بعد سقوط صاروخ على مبنى سكني. ومن بين الضحايا طفل يبلغ من العمر نحو 10 سنوات، وطفلة في الثامنة من عمرها، وثلاث نساء في الخمسينيات والستينيات والثمانينيات من أعمارهن، وشاب يبلغ نحو 18 عاما. بالإضافة إلى ذلك، أُصيب أكثر من 100 شخص.
المحامي رجا خطيب مَن طمرة روى لقناة هلا تفاصيل الحادث الأليم حين سقط الصاروخ، وحوّل منزلهم الدافئ إلى دمار، وأخذ معه أجمل ما في حياته..
ووسط هذا التصعيد، تبادلت إيران وإسرائيل التحذيرات والتهديدات، بينما دعت الولايات المتحدة إلى إنهاء الصراع، مع تأكيد جمهورية قبرص، بنيتها نقل رسائل من إيران إلى إسرائيل.
لمناقشة هذا الملف، استضافت قناة هلا في بث حي ومباشر، الناشط السياسي والاجتماعي، ماجد صعابنة من كفر قرع والمحامي سعيد حاج يحيى، عضو ادارة مركز امان من الطيبة.
من هنا وهناك
-
إبراهيم حصارمة يتحدث عن جهوزية البعنة للتصدي للتحديات الأمنية
-
فتح الله مريح يتحدث عن اخر المستجدات وصورة الوضع في طمرة
-
أمير عاصي من كفر برا يتحدث عن أزمة المواطنين العالقين خارج البلاد
-
د. سهيل دياب يتحدث عن دلالات وأبعاد وتبعات التصعيد المستمر على أكثر من جبهة
-
المرشد الاسري وهبي عامر من كفر قاسم يتحدث عن الأساليب التي يمكن من خلالها تخفيف تأثير الأوضاع الصعبة على العائلات
-
قريب المرحومة منار ذياب من طمرة: ‘كانت تحب الحياة وتخاف على عائلتها كثيرا‘
-
الشرطة و ‘الشاباك‘: اعتقال مواطنَين يهوديين بشبهة تنفيذ مهام لصالح الإيرانيين خلال الأيام الأخيرة
-
الشرطة: لا يوجد مفقودين في طمرة
-
رئيس بلدية الناصرة: ‘التقيد بالإرشادات هو واجب وطني وأخلاقي يقع على عاتق كل فرد منّا‘
-
زوج القتيلة منار ووالد شذى وحلا يستذكر لحظة سقوط الصاروخ الذي حوّل منزلهم الدافئ الى دمار وأخذ معه أجمل ما في حياته: ‘ما كنت أعرف إني كنت بودعهّن‘
أرسل خبرا