تصوير حسني زعبي رئيس لجنة أولياء الأمور المحلية في الناصرة
تخربطت أفكارنا مع مشاعرنا، ونحن نقف مكان الأهل الذين يبحثون عن الأمان… تساءلنا.... هل الأمان يُوجد بين ركام النفايات؟ أم داخل غرف ومدارس أُعلنت "آمنة"؟ " .
واضاف البيان : " لا أمان مع الإهمال.
- المدارس تُفتح كملاجئ، بينما مداخلها محاصرة بالنفايات
- الطرقات تعرقل دخول الأهالي والمشاة
- الشوارع اليوم فارغة… وهذا هو الوقت المناسب لتحرّك فوري
نوجه نداء لبلدية الناصرة من أجل :
- تنظيف عاجل للشوارع والأحياء، وخاصة حول المدارس.
- تنظيم فتح المدارس بالتنسيق مع منظمين مهنيين - للحفاظ على سلامة السكان وتنظيم المكان.
من أجل أطفالنا… من أجل مدينتنا… هذه صرختنا " .