وقد خلّفت الحرب الأخيرة آثارًا نفسية عميقة تتفاوت بين الصدمة، القلق، واضطرابات ما بعد الصدمة، مما يجعلنا أمام مسؤولية جماعية لبحث آليات الدعم والتعافي النفسي.
في هذا السياق، نلتقي اليوم مع الخبيرة التربوية والمستشارة في البرمجة اللغوية العصبية وعلوم السلوك، ميادة مصري من قرية نحف، للوقوف على رؤيتها المهنية حول هذه القضايا، والاستفادة من خبرتها في التعامل مع الأزمات النفسية والتربوية، وسبل تعزيز الصحة النفسية لدى الطلاب في ظل التحديات الراهنة.