تصوير: سهيل عيساوي
تقع القصة في 28 صفحة من الحجم المتوسط ، القصة عبارة عن ثمرة دورة كتابة إبداعية ، لمجموعة من الطلاب المبدعين من مدرسة سامي عبد السلام الابتدائية ، نظمتها المكتبة العامة في نحف بإدارة السيدة هدى عيسى ، أشرف على الدورة الأديب سهيل عيساوي ، والمعلمة هدى قيس .
تتحدث القصة من خلال الخيال العلمي واستشراق المستقبل ، عن مخلوقات غريبة وعجيبة تظهر من أعماق المحيط، بسبب الحروب ، يحاول الإنسان التواصل معها ، عبر روبوت السلام ،باستخدام الذكاء الاصطناعي ، واخيراً يفلح في التواصل معها ، وتعود المخلوقات العجيبة إلى المحيطات، بعد أن تشترط أن يعم السلام أرجاء المعمورة قاطبة ، وتدب الحياة مجددا في ارجاء المعمورة بعد أن كانت قد تعطلت ، احداث القصة مثيرة ومشوقة تأخذنا بسحرها إلى عالم الخيال العلمي.