"لا يعلم مصير الرهينة ولا هؤلاء الذين يحتجزونه بعد أن حاصرت قوات إسرائيلية منطقة في غزة يُعتقد أن بريسلافسكي كان محتجزا فيها" .
من جانبها، قالت عائلة المختطف في بيان: "نحن نريد أن نعرف أين ابننا. نريد من المسؤولين أن يجلسوا معنا ويعرضوا أمامنا الصورة الكاملة، لا أن يكتفوا بتقديم معلومات مجتزأة وحقائق ناقصة. لقد سمعنا ما قالته الوزيرة ستروك، وعليها أن تضع نفسها في مكاننا. عندما تشعر هي بما أشعر به أنا، تامي، كأم فلن تتمكن من التحدث بهذه الطريقة".
واضاف البيان: " عندما يكون في الحكومة أشخاص يفكرون ويتخيلون أنهم في مكاننا، ستبدو القرارات بشكل مختلف. لنرى حينها إذا كانوا سيستمرون في تفضيل الأراضي على حساب المخطوفين. نحن محطمون ونتألم. نطالب دولتنا بإجابات بشأن من نحب " .
صورة من فيديو نشرته حركة الجهاد الاسلامي