ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن ثلاثة مسؤولين إيرانيين، بينهم عضو في الحرس الثوري، قولهم إن "التحقيقات الأولية تشير إلى أن الحوادث التي طالت مصافي نفط ومجمعات سكنية ومواقع حساسة في أنحاء متفرقة من البلاد ليست عرضية، بل قد تكون جزءا من حملة منسقة تهدف إلى زعزعة الاستقرار".
وقال أحد المسؤولين إن "الجهات المعنية تتحفظ في توجيه اتهام علني لتل أبيب لتجنب الدخول في مواجهة مباشرة قد تفرض على إيران الرد العسكري، في وقت لا تزال فيه منشآتها العسكرية والدفاعية تتعافى من آثار الحرب الأخيرة مع إسرائيل ".
Photo by FAIZ ABU RMELEH/Middle East Images/AFP via Getty Images