فُجعت مدينة طمرة، بوفاة الشاب الدكتور رمزي يوسف شحادة، وذلك إثر وعكة صحية مفاجئة ألمّت به، حيث لم تفلح محاولات الطواقم الطبية في إنقاذ حياته.
وقد أمضى الفقيد سنوات طويلة من عمره في التحصيل الأكاديمي والدراسة، ساعيًا لخدمة الإنسان والمجتمع، فكان نموذجًا للعلم، العطاء، والأخلاق الرفيعة. وترك رحيله المفاجئ حزنًا عميقًا في نفوس أفراد عائلته ومحبيه وكل من تعامل معه عن قرب.
وأفاد معارف وأصدقاء الفقيد، انه عُرف بأخلاقه الرفيعة، وتواضعه، وحُسن سيرته بين أهله وأصدقائه، كما اتصف ببرّه الكبير بوالديه ومحبة الجميع له. وقد ترك رحيله حزنًا عميقًا في قلوب كل من عرفه.
المرحوم الشاب الدكتور رمزي يوسف شحادة صورة شخصية