مؤخرًا، أطلقت إنتاجها الجديد "روح وقلب قوي"، وهو مشروع ملهم يسلّط الضوء على المرونة النفسية .
تُركّز سماهر في رسالتها على أهمية إدارة الأزمات بعد الصدمات الجماعية، حيث السلوكيات النفسية الجديدة مثل القلق، الانطواء، والانعزال أصبحت واقعًا يوميًا. وهي تؤمن بقدرة الأفراد على الشفاء الذاتي وتجاوز الأزمات النفسية من خلال الدعم المجتمعي، الحوار المفتوح، والتواصل الإنساني العميق.
كما تتناول ظاهرة الوحدة بعد الأزمات – ليس فقط كحالة فردية، بل كأزمة مجتمعية صامتة – وتدعو من خلال مبادراتها إلى خلق جسور تواصل حقيقية لإعادة بناء الأمان الداخلي والارتباط الجماعي .