تغيير في آلية المساعدات وتجديد عمل الأمم المتحدة، وخرائط الأمنية التي تُفصّل إعادة انتشار القوات الإسرائيلية في القطاع.
وقال رأس الدبلوماسية المصرية، إن بلاده لديها خطة واضحة لليوم التالي في القطاع، مشيرا إلى أنها تدرب مئات الفلسطينيين في مهمات أمنية، لنشرهم مستقبلاً في غزة، خاصةً على المعابر الحدودية.
من جانبه، كتب القيادي في حماس محمود المرداوي في منصة إكس، إنه " لا معنى لأي مفاوضات ما دامت سياسة التجويع والإبادة مستمرة"، على حد وصفه، مشيرا إلى أن المفاوضات "لا تُدار وفق حسابات طرف واحد، وأن أي فتح لبند، سيفتح كافة البنود الأخرى تلقائيًا".
من جهة أخرى، تتسع دائرة الدول المستعدة للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستنتطلق في سبتمبر ايلول المقبل، وتُقدّر إسرائيل أنه في حال استمرت الحرب في القطاع، سيزداد عدد الدول التي ستعترف بدولة فلسطينية.
للحديث حول هذه المواضيع، استضافت قناة هلا المحلل السياسي كامل طيبي من الطيبة، والمحلل السياسي سائد عيسى من كفر قاسم .