احتجاجات إنسانية شمال المكسيك للسماح بالوصول إلى الولايات المتحدة
24-10-2022 14:19:12
اخر تحديث: 12-11-2022 20:49:50
(تقرير رويترز) - احتجت فتيات فنزويليات في بلدة سيوداد خواريس الحدودية بشمال المكسيك إلى جانب مئات المهاجرين ، في أثناء سعيهم للوصول إلى الولايات المتحدة
احتجاجات إنسانية شمال المكسيك للسماح بالوصول إلى الولايات المتحدة - تصوير رويترز
على الرغم من السياسة الجديدة التي تمنعهم من الدخول عبر المعابر البرية.
وقالت ياميلت ميراندا – مهاجرة فنزويلية: "احتجزونا لمدة ثلاثة أيام. لقد تُركنا بلا ملابس وبدون أي شيء. أنا هنا مع فتياتي، نشعر بالحزن لأننا لا نستطيع دخول (الولايات المتحدة). منعوا الوصول إلى الولايات المتحدة على جميع الفنزويليين. زوجي هناك ولا يمكنني الدخول لرؤيته ".
أكثر من 3000 فنزويلي أعيدوا إلى المكسيك منذ بدء هذه السياسة الأسبوع الماضي، في الوقت الذي تصاعدت فيه الاحتجاجات على الإجراءات قرب المعابر الحدودية الكبرى بحسب ما ذكرت دانا جرابر لادك، رئيسة بعثة المكسيك لمنظمة الهجرة الدولية المدعومة من الولايات المتحدة.
تخطط المنظمة الدولية للهجرة للتعاون مع الحكومات المحلية لزيادة مساحة المأوى في سيوداد خواريس وتيخوانا، وهي المدن الحدودية المليئة بأعداد كبيرة من المهاجرين من جنسيات مختلفة.
وكان العديد من المهاجرين الفنزويليين اتجهوا نحو مكسيكو سيتي إما لتسليم أنفسهم للعودة طواعية إلى الوطن أو على أمل الحصول على الأوراق من خلال المفوضية المكسيكية لمساعدة اللاجئين (كومار) من أجل البقاء في البلاد.
وعلى الرغم من البكاء والشعارات المرفوعة التي تبحث عن لم الشمل والحياة الأفضل، فإنها ربما لن تقف عائقاً أمام القرارات الجديدة.
وقالت ياميلت ميراندا – مهاجرة فنزويلية: "احتجزونا لمدة ثلاثة أيام. لقد تُركنا بلا ملابس وبدون أي شيء. أنا هنا مع فتياتي، نشعر بالحزن لأننا لا نستطيع دخول (الولايات المتحدة). منعوا الوصول إلى الولايات المتحدة على جميع الفنزويليين. زوجي هناك ولا يمكنني الدخول لرؤيته ".
أكثر من 3000 فنزويلي أعيدوا إلى المكسيك منذ بدء هذه السياسة الأسبوع الماضي، في الوقت الذي تصاعدت فيه الاحتجاجات على الإجراءات قرب المعابر الحدودية الكبرى بحسب ما ذكرت دانا جرابر لادك، رئيسة بعثة المكسيك لمنظمة الهجرة الدولية المدعومة من الولايات المتحدة.
تخطط المنظمة الدولية للهجرة للتعاون مع الحكومات المحلية لزيادة مساحة المأوى في سيوداد خواريس وتيخوانا، وهي المدن الحدودية المليئة بأعداد كبيرة من المهاجرين من جنسيات مختلفة.
وكان العديد من المهاجرين الفنزويليين اتجهوا نحو مكسيكو سيتي إما لتسليم أنفسهم للعودة طواعية إلى الوطن أو على أمل الحصول على الأوراق من خلال المفوضية المكسيكية لمساعدة اللاجئين (كومار) من أجل البقاء في البلاد.
وعلى الرغم من البكاء والشعارات المرفوعة التي تبحث عن لم الشمل والحياة الأفضل، فإنها ربما لن تقف عائقاً أمام القرارات الجديدة.

صورة من الفيديو - تصوير رويترز




من هنا وهناك
-
وزير الخارجية الإيراني: من الواضح أن الرئيس الأمريكي هو من يقود هذه الحرب ضدنا
-
أمين العام الجامعة العربية: توسيع الحرب لن يكون في مصلحة أحد
-
سفراء خليجيون يبدون قلقهم إزاء سلامة المنشآت النووية قرب دولهم
-
تقرير: 6 قاذفات شبحية من طراز B-2 أقلعت من الولايات المتحدة وتقترب من المنطقة
-
أردوغان: هجمات إسرائيل هدفها تخريب المحادثات النووية مع إيران
-
ترامب: قد أدعم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران ‘حسب الظروف‘
-
من قارب هجرة إلى إدارة مطعم في أمستردام.. قصة نجاح لاجئ سوري
-
وزارة الاستثمار في الامارات تشهد توقيع اتفاقية لتصنيع البنية التحتية للمركبات الكهربائية
-
جوتيريش: أعطوا السلام فرصة في الصراع بين إسرائيل وإيران
-
ترامب: أوروبا لن تستطيع أن تساعد كثيرا في الحرب بين إيران وإسرائيل
أرسل خبرا