كفى إيذاء للأطفال - بقلم المربية سامية نجيدات
أتوجه اليكم أيها الشباب بقلب يعتصره الألم، هذه المشاهد في الصور تتكرر باستمرار أمام رياض الأطفال، هؤلاء الأطفال هم اخوانكم، ابناءكم أو أقاربكم ، وحتى دون صلة قرابة
صور خاصة
فهم أطفال من حقهم الوصول الى رياض الأطفال بأمان وسلام، دونما تعريض للأذى سواء نتاج لإصابة ممكنة من زجاج مكسر أمام ابوب الروضة، أو حتى من مشاهدة زجاجات البيرة، التي لا يمكن ان تكون مشهد تربوي واخلاقي للأطفال، لذا اختصر كلامي بالطلب الحثيث للشباب ان لم يكن بإمكانكم التخلي بالمطلق عن هذه المشروبات المحرمة أصلا، فعلى الأقل لا تقدموا على أذية أطفالنا بمشاهدة هذه الزجاجات المهشمة او تلك المنتشرة في حدائق صفوف رياض الأطفال، وان كنت اتوسم فيكم الخير بالابتعاد كليا عن هذه المشروبات التي لا تجلب الخير لكم ولمجتمعكم، كلي رجاء ان تعيدوا حساباتكم، وان تجنبونا والأطفال هذه المشاهد امام رياض الأطفال او المدارس.
الصور من امام بستان الفراشات صباح اليوم
من هنا وهناك
-
الحسّ الأنثوي في رواية ‘رحلة إلى ذات امرأة‘ للروائية المقدسية صباح بشير - بقلم : علاء الأديب
-
‘ في ذكرى وفاة أبي: لا عزيز ينسى ولو مرّ على وفاته ألف عام ‘ - بقلم : الكاتب أسامة أبو عواد
-
‘ أرجوحة ماغوطيّة ‘ - بقلم : حسن عبادي من حيفا
-
‘ تغيير الواقع ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
المحامي زكي كمال يكتب : العنصريّة داء الأمم وبداية تفكّك الدول
-
‘ بدون مؤاخذة-التّكيّف والتّهجير ‘ - بقلم : جميل السلحوت
-
مقال: الولاء بين التقاليد والحق - بقلم: منير قبطي
-
‘ بلدتي بين الامس واليوم‘ - بقلم : معين أبو عبيد
-
‘رأيٌ في اللغة .. في مـِحنة اللّغة ومَعاني ‘الاشتهار‘ .. قُل: اشتَهَر، وقُل: اشتُهِر‘ - بقلم: د. أيمن فضل عودة
-
المحامي محمد غالب يحيى يكتب : التعاون مطلوب، الاقصاء مرفوض والبديل موجود
أرسل خبرا